تعتبر الرابطة الأيونية من الروابط التي تنشأ بين ذرتين مختلفتين في قدرتهم على إكتساب أو فقدان الإلكترونات، وتتم هذه الرابطة بين أيوني الذرتين السالب والموجب وينشأ بينهما قوة جذب.
وتختلف الأيونات المكتسبة أو المفقودة، حيث تحتاج ذرة الأكسجين لايونين وذلك لأن المدار الأخير يحتاج لإلكترونين للاستقرار.
ولتفاصيل أكثر عن الرابطة الأيونية، تابعوا المقال التالي عبر موقع السعودية اليوم لتتعرفوا على المعلومات القيمة حول الرابطة الأيونية.
الرابطة الأيونية:
الرابطة الأيونية هي رابطة تنشأ بين ذرتين تختلف في قدرتهم على فقد أو كسب إلكترونات وتحدث عادة بين الفلزات.
مثال على ذلك الصوديوم الذي يفقد الكترون واحد ليصبح أيون موجب، والكلور يكتسب إلكترون ليصبح أيون سالب.
طاقة الرابطة الأيونية:
للرابطة الأيونية طاقة وهي طاقة وضع سالبة تعتمد على كمية الشحنة بالأيونين، واستطاع العلماء التوصل إلى قانون لحساب طاقة الرابطة.
وهذا يعني أنه كلما زادت الشحنة كلما نقصت طاقة الرابطة الأيونية، وكلما زادت قيمة البسط ازدادت قيمة الكسر.
خصائص المركبات الأيونية:
المركبات الأيونية لا تذوب بالبنزين، ولكن تذوب بالماء الذي يعتبر مذيب قطبي يعمل على فصل مكونات الأيون.
تتميز المركبات الأيونية بدرجة الانصهار العالية بسبب التجاذب القوي بين الأيونات السالبة والموجبة.
تعد المركبات الأيونية بأنا مركبات صلبة ورديئة التوصيل للكهرباء.
إلى هنا نكون وصلنا لنهاية المقال الذي تحدث عن الروابط الأيونية تنشأ بين الذرات التي تتشارك بالإلكترونات وهذه العبارة خاطئة.